أقسلى اللحظات
هذا العنوان الذي كان أكثر إثارة لفضولي الاطلاعي وقرأته وخرجت منه بما يأتي
إذا نظر الإنسان خلفه سيجد أن كل حياته كانت مليئة باللحظات القاسية ونادرة باللحظات الفرحة
ان بعض هذه اللحطات بإمكاننا أنم نجعلها سعيدة كان يتكيف الإنسان مع ظروف حياته
وبعضها اىخر لا يمكن للإنسان إلى أن يحزن فيها وهي التي قد نسميها لحظات قاسية
أنه يجب علينا ألا نسميها أقسى اللحظات بل نتلاعب على الاسم ونسميها تجارب حياة لان الانسان مخلوق في هذه الحياة ليحاول ويكتشف ويتعلم
وشكرا لطرح هذا الموضوع